EVERYTHING ABOUT التغطية الإعلامية

Everything about التغطية الإعلامية

Everything about التغطية الإعلامية

Blog Article



أشاد مراسل سليت ستيفن هاريسون بويكيبيديا الإنجليزية لتغطيتها للحرب، مشيرًا إلى أنها "تحتفظ بالسياسة التقليدية على ما يبدو والتي تتطلب أن تكون معظم معلوماتها مستمدة من مصادر ثانوية موثوقة مثل الصحف، وليس من مصادر أولية مثل منشورات الفرد على وسائل التواصل الاجتماعي.

اقرأ المقال العثور على أداة الرصد الإعلامي المناسب لبرنامج العلاقات العامة الخاص بك

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

– إذا باءت جميع محاولاتك لجمع المعلومات بالفشل وتبين لك أن أحد المسؤولين يحجب معلومات قد تورط بعض الأطراف وتجعلهم عرضة للمساءلة فإن بإمكانك فضح هذه الممارسات.

كما بدأ الأصدقاء بحملات للبحث عن ألكسندرا منذ اليوم التالي لاختفائها، بعد غيابها الغريب عن عملها، وعدم ذهابها إلى والدتها لتأخذ ابنها.

سادسًا، حماية المصادر وعدم إلحاق الضرر وتقييم المخاطر: على الصحفيين التأكد من حماية المصادر، التغطية الإعلامية وتشمل حمايتهم من أي شخص يقدّم مساعدة كالترجمة، وقيادة السيارة وغير ذلك.

لكن موتها أثار اهتماما وتعاطفا أقل بكثير من قبل عامة الناس، كما من قبل الإعلام.

– أحيانا تكون سفارات الدول المرسلة أكثر مرونة في ما يتعلق بحق النفاذ إلى المعلومة وقد تضعك هذه الجهات أيضاً على اتصال مباشر بالأخصائيين الاجتماعيين أو الملحقين العماليين أو الجماعات الأهلية التي تتعامل معها.

خليل السكاكيني، يوسف العيسى، عيسى العيسى، داود العيسى، نجيب نصار، بولص شحادة، جمال الحسيني، سعيد عريقات، شيرين أبو عاقلة، معتز عزايزة، بلستيا العقاد، وائل الدحدوح، بيسان عودة، هند الخضري، علي أبو نعمة، مصطفى معين عياش

ويشير الدليل إلى أهمية استخدام عبارة "تحوّل جنسي" وليس "تغيير الجنس".

– تسمح بعض الهيئات الحكومية للصحفيين بالتواصل معها عبر مواقعها الإلكترونية مثل وزارة القوى العاملة.

هل تخدم الصورة الجانب الصادم للموضوع المثار وتوضح الفعل كانتهاك لحقوق الإنسان؟

عادت ألكسندرا إلى شقتها الفارغة، فقد كان ابنها يقضي عطلة نهاية الأسبوع مع والديها.

يُفضّل استخدام "اعتداء جنسي أو (عند الإقتضاء) اغتصاب" وليس "علاقة جنسيّة"، "اغتُصبَت - دُفعَت لتسقط من النافذة (إذا كان الأمر كذلك)" ولا ينبغي استخدام "تعرّضت للإغتصاب - رمت بنفسها من النافذة".

Report this page